خدها قاعدة… «محدش بيعمل حاجة ببلاش».
زي ما بقولك كده، كل واحد فينا بيبقى مستني مقابل لأي حاجة بيعملها لأي حد، حتى لو كان الحد ده من أقرب الناس ليك فانت برضه بتبقى مستني مقابل.
هتقولي: «إزاي يا جدع! – لو بعد اللي بتقوله ده ينفع أقول عليك (جدع) أصلًا – يعني لو صاحبي الأنتيم محتاج حاجة وأنا عملتهاله هبقى مستني حاجة في المقابل؟ إيه الكلام الماسخ بتاعك ده!».
طب اهدى عليا بس واسمعنى للآخر عشان تفهم…
بما إن المؤتمر التقني العالمي الشهير CES انتهت فعالياته للسنة دي، فكان لازم أقولك على “أبرز” التقنيات الجديدة اللي “أخرجتها” عقول المخترعين والمبتكرين وعمالقة التقنية. استمر في القراءة
بما إن ساعات WearOS لسه موصلتش لسعر مناسب مقابل إمكانيات مناسبة، كنت محتاج حاجة مكانها رخيصة وتقضي الغرض، ولقيت إن سوار Mi Band 3 بيحقق أغلب اللي ممكن احتاجه من منتج زي ده، وبسعر كويس جدًا. ❤️
وهنا هقولك مراجعتي الكاملة للسوار بعد استخدام أكتر من 3 شهور… استمر في القراءة
كرة القدم، الساحرة المستديرة، معشوقة الجماهير، كلها مسميات للعبة رياضية هي الأشهر في العالم أجمع، يلتف حولها العديد من الشباب والكبار على حد سواء، يتابعها الجماهير بكل شغف في كل مكان، المدرجات، المنازل، المقاهي، وفي كل مكان تجد ذلك الصراخ والعويل الذي يصاحب هجمة ما لأحد الفرق، أو الرقص طرباً عند إحراز هدف من جانب أحد الطرفين، أو السباب المدقع لإضاعة فرصة مؤكدة لاقتناص هدف ما.
ولكن كل ذلك شيء، وفكرة وجود ألتراس لفريق ما – بالشكل الحالي – لأحد النوادي شيء آخر استمر في القراءة
وجدت أ. حسن الجندي – وهو أحد الروائيين الشباب – يعتذر ويتأسف لقرائه عن عدم استطاعته قبول صداقات أكثر على حسابه على فيس بوك، بسبب وصول عدد الأصدقاء للحد الأقصى وهو خمسة آلاف صديق، ويبدو في كلامه الحرج من بقية القراء الذين لا يستطيع قبول صداقتهم على الرغم من أنه غير مطالب بذلك أصلاً، فالحساب الشخصي على الفيس بوك هو شيء “شخصي” بحت كما يتضح من الاسم، وبما أنك وافقت على استخدام خدمة معينة فيجب عليك استخدامها حسب شروطها الموضوعة ولا يحق لك الاعتراض. استمر في القراءة
إنشاء مدونة شخصية قرار تأخر كثيراً.. بل كثيراً جداً إن شئنا الدقة..
لقد حاولت مسبقاً – منذ عدة سنوات – القيام بهذا الأمر، ولكني لم أكن متحمساً للموضوع ولم أكتب وقتها سوى تدوينة تعريفية لم يرها أحد على الأغلب، كانت اهتماماتي مختلفة، وأسلوب حياتي بأسره كذلك، وحتى الأصدقاء والمعارف تغيروا ولم يبق من القدامى إلا القليل. استمر في القراءة
عَــنْ نَـفْـسِــــــــي 